
كان المرحوم “ولد آبّيه”،كما كان يُنادى أيامه في بلجيكا، ذا تجربة طويلة في المجال الدبلوماسي، وكان أريحياً في التعامل، صافي النفس طيب السريرة. لقد التقيته أول مرة في سبتمبر 1994 حين كنت أحاول التسجيل في السلك الثالث في بلجيكا. وبعد أن وصلتها متأخرا عن الفترة المحددة لتسجيل غير المقيمين.