
يجتمع "قادة العرب" اليوم في الجزائر وهم ينظرون إلى الخلف بكل خجل حيث 15مليون مشرد من مواطنيهم وقد فقدوا أوطانهم ،ويقصرون الطرف عن الأمام مصوبين رؤوسهم للأسفل حيث تحيط بهم مجموعة من الدول التي كانت في أوضاع أسوأ من أوضاعهم وصارت اليوم تملك طموح الزعامة في المجتمع الدولي وتشق صفوف قواه العظمى.