سنوات من الظلم والحرمان قضّاها الولاتيون والولاتيات وهم يمارسون حقهم في النضال والمطالبة من أجل ربط مدينتهم ببحيرة الظهر. بدأت تلك الرحلة حينما تأكد الجميع أن المدينة الأقرب للبحيرة والأحوج للربط بها سقطت سهوًا أو عمدا من قائمة المستفيدين من المشروع في مُركبته الأولى والتي جاوزت 48 ما بين مدينة وقرية.