حوار ولد عبد العزيز مع المعارضة مثل مفاوضاته مع الاتحاد الأوروبي حول ملف الصيد، لا يمكن أن يفضي إلى غير أزمة أخرى لأن ولد عبد العزيز لا يريد منهما غير إخفاء جرائمه في حق هذا البلد :