
واهمُُ من يعتقد أن الدول تدار بالعواطف وتسجيل النقاط في الاوقات الضائعة و تجييش وسائل التواصل الاجتماعي خدمة لاجندات عجز عن تحقيقها سياسيا فاصبح يدفع باتجاه التصعيد ولو كان سيتسبب في الحاق الضرر بوطنه .
لماذا يتناسى البعض المآسي التي خلفها حكم الفرد من نهب وتجويع وتشريد وظلم ما زالت البلاد تدفع ثمنه .