كتب الأستاذ أحمد سيدن على صفحته على الفيس بوك تحت إسم Ahmed Sidenne حول إمكانية رفع دعوى التعويض ضد المكتب الوطني للصرف الصحي جراء الأضرار التي تسببها الأمطار للسيارات أثناء القيادة.
دعا وزير الداخلية واللامركزية مؤخرا الأحزاب السياسية المعترف بها إلى اجتماع موسع لتدارس ملف الانتخابات القادمة . وقد تمت تلبية الدعوة من طرف أغلبية رؤساء الأحزاب باستثناء ثلاثة منهم وهو عدد لا يؤثر في مصداقية القرارات التي سيتم الاتفاق عليها بين وزارة الداخلية والأحزاب السياسية.
"إذا جاءك المنافقون"
رسالة إلى من يهمه الأمر
هذه رسالة قديمة جديدة.. وجهتها إلى رئيس المجلس العسكري للعدالة فعادت إلي لخطأ في العنوان، ووجهتها إلى الرئيس المؤتمن فلم أدر هل طارت أم نزلت. ولما وجهتها إلى الرئيس محمد ولد عبد العزيز قرأها وعمل ببعضها. وها أنا أوجهها إلى فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، لعل وعسى!
امتازت الأعوام الثلاثة الأولى من مأمورية رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني بتكريس منهج الانفتاح والتشاور ، وتجذير خيار النهج الديمقراطي الحضاري لخلق تحول مجتمعي وصياغة مشروع توافقي تسهر جميع أطرافه ؛ أغلبية ومعارضة على تطوير البلد وتنميته وتقوية أسس حكامته ، ولا مراء فى أننا اليوم نسير بخطى واثقة ورصينة على درب ترسيخ قيم الديمقراطية ، وتع
مع كل إطلالة لهذا الشهر العظيم تتجدد ذكرى أيام وطنية مشهودة كان لها ما بعدها؛ وهي أيام وجهنا خلالها رسائل وطنية في حينها، وارتأينا اليوم إعادة نشرها، لما لها من دواع متجددة.. وهذه أولى الرسائل.
السؤال الرابع: حول "قرينة الثراء" والمادة 16 من قانون مكافحة الفساد!
من عجائب هذه "القضية" تطابق "بينات" "دفاع الدولة" و"قضاء" الدولة، بحيث نحار في تمييز الأصل من الفرع.. ومن يوحي إلى من! وهل الدجاجة سبقت البيضة أم البيضة سبقت الدجاجة؟
انظروا وتدبروا توارد وتواتر "حجج" الطرفين!
يقول "دفاع الدولة":