شهد التعليم في بلانا مراحل متفاوتة بين الصعود والهبوط والمد والجزر وتعدد البرامج الإصلاحية، فمن المعروف أن تعليمنا مع جيل التأسيس كان متميزا من حيث الكوادر البشرية المكونة والمشرفة وكانت مخرجاته أفضل بالرغم من صعوبة الظروف ومحدودية الوسائل، ولكن حينها كان الإنتماء للوطن والدولة قوية ويخضع الجميع لسلطتها، وكان الأهالي والأبناء ينزلون المدرسين منازلهم