إلي تجار الكراهية و عنصريي موريتانيا الحديثة، و إلي الْيدِ المشبوهة الْغَريبَةِ، الغبية، الغَرْبٍيَّةِ، التي تلوح في الأفق خلفهم، أَودُّ أنْ أقول... أولا، منذ و متى كانت الأمم المتحدة مهتمةً "بحقوق الإنسان" حتى تقدم جوائزها ؟