وجهت أحزاب الأغلبية رسالة إلى رئيس اللجنة المستقلة للانتخابات،ذكرت من خلالها ان خروقات واسعة شابت عملية التصويت في عدد من مكاتب الاقتراع،وقد حصرت الرسالة تلك الخروقات في 19نقطة من بينها :
تفاجأت ساكنة باسكن يوم 13 مارس بالمسمىً س ً وهو صاحب سوابق وعضو سابق في القاعدة قبع في سجون نواكشوط عدة سنوات بتهمة الارهاب وحصل على بطاقة تعريف في ظروف غامضة ، تفاجأت ساكنة باسكن به وهو ينصب خيما أمام مكاتب التصويت ويحرض بعض حاملي بطاقات التعريف الجدد من أصول أجنبية على التصويت ضد حزب الانصاف وممارسة التزوير ضد حزب الانصاف الشيء الذي انعكس على النت
حسم حزب الانصاف مقعدي النيابيات في مقاطعة باسكن متقدما منذ الساعات الأولى من يوم الاقتراع على منافسيه من أحزاب أخرى بمن فيهم من أشخاص فشلوا أكثر من مرة في مثل هذه الاقتراعات عكسا لمًا تروج له بعض المصادر المتخصصة في قلب الحقائق والتي تدعي بهتانا أن آخرين في الصدارة.
ظهرت النتائج التي أعلنتها اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات في بلدية الأفطح التابعة لمقاطعة بوامديد في ولاية العصابة، أن عدد الأصوات التي حصلت عليها لائحة حزب الإنصاف الحاكم، يفوق عدد المصوتين في البلدية بقرابة 300 صوت.
أبانت الانتخابات المنصرمة في العاصمة الاقتصادية نواذيبو عن قوة شعبية هائلة يمتلكها المرشح لمنصب العمدة أحمد ولد خطري، ما يجعله وفق مراقبين للساحة السياسية المفتاح الوحيد لحزب الإنصاف الحاكم إذا أراد استمالة الناخبين في العاصمة الاقتصادية.
شبكة المراقب/ تعود المحكمة المختصة في جرائم الفساد الى جلسات محاكمة مشمولي ملف العشرية صباح الاربعاء ،بعدما تأخرت عن موعدها المعتاد بسبب ظروف الانتخابات المحلية والنيابية..
من الواضح أن الحزب الحاكم سوف يحصل على أغلبية مريحة من النواب تتجاوز 60%رغم عملية فك الارتباط بالصيغ القديمة خاصة محاولة الهيمنة على كل الدوائر وبكل خشونة وتسيير الرؤساء السابقين مباشرة للحملة كما أن العمل مجددا بالنسبية إلى حدود 50% من المقاعد من أجل إشراك أحزاب المعارضة العتيقة التي أنهكها صراع الأنظمة وأصحاب الطموح من الشباب والشخصيات التي لان تعت