يتعرض أكثر من خمسة آلاف مدرس من مقدمي خدمة التعليم لمصير مجهول و ذلك بعد سبعة أشهر عانوا فيها أشد المتاعب و ذاقوا فيها طعم الإهانة بسبب العقد المخيب للآمال ، و قد تجسد ذلك من خلال الراتب الزهيد الذي لا يكاد يكفي لسد حاجياتهم الضرورية مثل دفع الإيجار و المعاش أثناء أدائهم لمهمتهم النبيلة و كذلك حرمانهم من جميع الامتيازات