وصلت البرقية اليوم بصحة “نخب السلطة” المستغرقين في اللذة السياسية دون تعقل، و لمن يُجرون تمارين المغاضبة السياسية من “المبادراتيين” الخارجين على الانضباط الحزبي في إعلان الترشحات السابقة لأوانها، وربما هو تحذير باتخاذ إجراءات صارمة في حق الحيتان السياسية التي تسعى لابتزاز الحزب والضغط لابتلاع أهم المناصب الانتخابية فللمال سطوته على القيم كما يقال.