شبكة المراقب:في اطار زياراته التفقدية ،قام وزير التجهيز والنقل اليوم بمعاينة لبعض مشاريع البنى التحتية التي تسير ببطئ شديد مثل جسر الحي الساكن الذي لم تتجاوز اعمال اشغاله نسبة 16%،و جسر باماكو المتوقف عند نسبة35% ورغم ان الاشغال ينبغي ان تنتهي بحلول منتصف العام القادم ،الا أن بوادر ذلك لاتلوح في الافق ...

يمثل العنوان أول مثير أسلوبي فى النص الأدبي ، كما يعد إطارا جزئيا لخلق (الإيحائية) كلما كان مشحونا بدلالات تكثف المحتوى وتعمق فكرة النص ومضمونه ، فهو بنية إشارية إلى داخل القصيدة يتعالق معها بالسياق فى بنية دلالية ، إنه مدخل أساسي للقارئ كي يلج أغوار النص الإبداعي العميقة قصد استنطاقها من النواحي التركيبية والدلالية والتداولية ، فضلا عن وجود علاقة جد

في عالم الهندسة القضائية هناك نوعان من القضاة:

-القضاة الجالسون؛

-القضاة الواقفون؛

كل منهما مستقل عن الآخر؛

ان سياسة التفرد بالسلطة والاستئثار بالمناصب والوزارات والامتيازات، مشكلة تعصف بالواقع السياسي والاجتماعي  والاقتصادي في موريتانيا ، .

قال تعالى  (وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان) صدق الله العظيم.

في المدينة الآن يمر مارس كما يمر غيره من الشهور، لكن في البوادي كان لمارس شأن آخر، ولعل له بقية؛ فقد نُسِبَتْ إليه ذنوب ومآخذ جمة جعلت الناس يترقبونه ترقب الداء ويفرحون بانصرامه الفرح بالشفاء.

قبل أسابيع من الآن انقضى نصف مأمورية الرئيس غزواني، واليوم تمر الذكرى الثالثة لإعلانه الترشح لرئاسة الجمهورية، وهي فترة كانت كافية -وزيادة- لتقييم أداء المنظومة الغزوانية الحاكمة، لكن صعوبة السير في خط مستقيم بين مناصحة ومناطحة المنظومة تفرض علينا الكثير من التجرد لحظة التدبيج.

من المعلوم أنه لا توجد مقاطعة و لا بلدية على عموم التراب الوطني، إلا و بها أكثر من قطب سياسي و أكثر من حلف، يتنافسون فيما بينهم داخل الحزب الواحد، و من أكثر الأحزاب السياسية حاضنة لمجموعات و أحلاف متباينة الرؤى، أحزاب الأنظمة التي تدير كفة الحكم، و قد دأبت الأنظمة السابقة منذو مطلع التسعينات، على توزيع المناصب الحكومية و الإدارية و الحزبية على أساس ا

أسدل الستار على أعمال المؤتمر الوطني لحزب الإتحاد، و لم يطرأ أي شيئ ذو قيمة كبيرة عليه.
و كأننا راضون تماما عن أدائه خلال الفترة الماضية، بل و أكثر من ذلك مغبطون بما قام به.

عرف الموريتانيون زراعة النخيل منذ قرون، واتخذوا من ثمار النخلة دواء وغذاء، ومن جذوعها وأغصانها سكنا وفراشا، وتشكل زراعة النخيل العمود الفقري للاقتصاد المحلي في ولاية آدرار، كما قامت على أشجار النخيل وثمارها العديد من الصناعات التي أصبحت مصدرا للثروة، على المستوى الوطني، وخاصة في ولاية آدرار التي تحتل الصدارة في إنتاج التمور بلا منازع، وظلت ولاية آدرا