إن المتتبع والمهتم بالشأن الموريتاني يدرك وبدون عناء كبير أن بلدنا وصل إلى طريق مسدود:
مسدود أمام أبناء الوطن ممن لا وساطة لهم في الحصول على وظيفة أو تعيين مهما تكن كفاءاتهم ومهما يكن مستواهم العلمي أو خبراتهم؛
مسدود أمام الطلاب من أجل مواصلة تعليمهم بحجج واهية لا تنطلي إلا على معتل أو مختل؛