لقد شاهد سكان نواكشوط المؤتمر الصحفي الذي نظمتم في مقر حزب الرباط الوطني ليلة الخميس الماضي. وقد كان الجميع ينتظر خرجة إعلامية تزلزل الساحة السياسية. إلا أن الكل في النهاية تفاجأ بكم تحاولون الظهور بمظهر لم يعهده لكم.
نص المقابلة المهمة والشاملة عن القضاء واستقلاليته، وطرق إصلاحه، ودوره في محاكمة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز المنشورة في عدد مجلتنا "المسار" الصادرة اليوم مع فضيلة القاضي الشيخ خليل ولد بومن..
القاضي الشيخ خليل ولد بومن للمسار:
جميع الزملاء الذين مر بهم ملف العشرية في النيابة والتحقيق والذين سيمر بهم من خيرة القضاة الموريتانيين
ليس منصفا ان يكون نقد ( النخبة ) لأي حدث سياسي ينبني على شعبوية موغلة في التثبيط ومبنية على احكام مسبقة،، في محاولة لاستقطاب اعجاب رواد العالم الافتراضي بإسقاط أحداث تاريخية لها رمزية خالدة في الوجدان الجمعي إسقاطا غير موفق،، تابعت كغيري من المهتمين بالشأن العام حفل إفطار حزب الاتحاد من أجل الجمهورية من زاوية ايجابية عكس أصحاب الأجندات الخاصة،،
إن الطريقة الوحيدة لتقييم حكمة أي رئيس ومدى جديته في تسيير البلد وموارده بصفة شفافة والعبور به إلى بر الأمان وإستحداث برامج تنموية لها عائدات على شعبه ووطنه هي النظر إلى الرجال المحيطين به من ساسة وأطر.
ابعت باهتمام كبير زيارة رئيس الجمهورية لمدينة تنبدغة، و لم يكن همي متابعة من حضر و من غاب ، و لكن انتظار ماهو مفيد من الزيارة، و ماذا تضيف للبنة البناء الوطني و التنمية الاقتصادية للبلد.