من يتبع الحق لا يخشى الباطل، ومن يؤمن بالله يمنحه الثقة بالنفس بدون حدود ، ويستمر فى تحقيق الإنجازات ولا يخاف فى سبيل العمل الوطني المخلص نعيق الغربان ونباح الكلاب، فالإيمان بالله يكسبه القوة والعزيمة ويعينه فى طريق الحق ، ليتلاشى الباطل وتذروه الرياح ، مؤمنا بقوله سبحانه (فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۖ إِنَّكَ عَلَى الْحَقِّ الْمُبِينِ (79) (النمل) ثم
لقد ارتكب المسلمون جريمة في حق رسالة الاسلام عندما البسوا تصرفات بعض المسلمين وما ارتكبوه من جرائم في حق أنفسهم وحق الآخرين من قتل وتدمير نسبوهلدين الاسلام، دين الرحمة والعدالة والحرية والسلام، فكم قتلوا من الصحابة بأنفسهم، وكم خربوا المدن الآمنه، وكم استباحوا حقوق المسلمين وحقوق غير المسلمين، وكم احتلوا بلدانا فيها مسلمين وفيها غير المسلمين، نهبوا ا
اقسم الشعب أن يحمي الوطن ولن يخاف غير الله إله واحد ولن يسجد للوثن فكم قدم الأرواح والدماء وضحى الشهيد بعمره وحياته فداء للوطن ليزيل من أرضه كل العفن ويعلم الأجيال معنى مواجهة المحن فانطلق الرجال من الثكنات والخنادق وخلفهم شعب لا يخشى الفتن أسقطوا كل الحواجز وأخترقوا خط بارليف بالماء كان سلاحهم والإيمان يهدم قلاعهم وبالقنابل والصواريخ التى دكت معاقله
تصويب : رفض السيد وكيل الجمهورية استقبال الشكوى ، فوجب الشكر و الاعتذار له ، و كان الإصرار و التحمس لفتح الملف و الإسراع في تحديد الآجال من طرف المدعي العام في محكمة الاستئناف،عكس ما جاء في المقال ، فوجب التنبيه.
أولا : تحقيق الحديث ؛
في محاولة مني لتحقيق الحديث الذي قال فيه أبو ذر لبلال بن رباح ( يا ابن السوداء ) تبن لي أن الحديث ورد بعدة طرق في كتب الصحاح ، وكتب علم الحديث وحاصل ذلك أن الحديث رغم اختلاف الرجال والسند والرواة والسياق فإنه صحيح .
قال الألباني في غاية المرام (إن الحديث صحيح رغم اختلاف السياق ص 152).
كلما عثر كلب في مصر، قامت "حمّالة الحطب"، التي يدعونها الجزيره، بوضع العيدان والحشائش ومن ثم إيقاد نار الفتنة، مُحاوِلة، في كل مرة، تحطيم السلم المدني والانسجام الاجتماعي بين مكونات وفئات الشعب المصري وبين الشعب المصري وقيادته.
تعودت أن ألعب دور المطالع حين أقرأ ما تطفح به فضاءات التواصل الاجتماعي -رغم ما يفوح بين صفحاتها- من روائح الحقد، وما تعج به ساحاتها من تزوير للحقائق؛ صونا لقلمي عن وحل السجال في ساحة يغمرالزبد - فيها- اللآلئ، ويطمر فيها الغثاء الجواهر، لكن تدوينة الدكتور الوزير السابق، إسلكو ولد أحمد إزيدبيه، المتعلقة بدعم الرئيس السابق لترشح فخامة الرئيس محمد ولد ال
ما لا يدركه الكثير منا أننا فى عالم متغير، وأن موازين القوى الجديدة ضحيتهالأولى هي الشعوب الصغيرة،لكن إن توفرت لهذه الشعوب الصغيرة الموارد الإ قتصادية المتنوعة وتم تسييرها بشكل جيد والإرادة السياسية الجادة الواعية المتفاعلة و محاربة الفساد والقضاء العادل والصحة والتعليم و الإستفادة من نتاج بيوتات التفكير الإستيراتيجي التى يعدها الخبراء فى مجا
منذ أزيد من عام والمجتمع يراقب وينتظر حل مشاكله المتفاقمة والمزمنة، البعض يحلل أسباب وموانع الحل ودوافعه والبعض يلاحظ عقباته، والكل يطالب بإزالة تلك الموانع وتذليل الصعوبات لتخفيف وطأة البؤس والعوز عن كثير من المواطنين الذين غلب عليهم الصبر وتجملوا بالمسامحة و الإعذار..