انتشرت في هذه الأيام عبر وسائل التواصل الاجتماعي بعض المقاطع ،وبعض التدويناتالتي تهدف إلى النيل من مصحف شنقيط ،وترمي إلى هز ثقة التالين لكتاب الله تعالى في هذا المصحف المبارك ،وبما أن الموضوع يتعلق بأقدس المقدسات ،وبحكم اطلاعي واشتغالي ردحا من الزمن بهذا المجال فأرى أنه لا يسعني السكوت على تلك المنشورات المغرضة التي يبدو أن الهدف منها سياسي بامتياز ،