
تبدو الحاجة ملحة لعصرنة الخطاب الديني ليكون فاعلا ومستوعبا ومتدخلا في ميادين الحياة بأشكالها وألوانها المختلفة، وليتناسب أيضا مع رسالة الإسلام الصالحة لكل زمان ومكان، فنحن في عصر يتسم بسرعته المذهلة ويحاصرنا بتطور أدواته وأدق تفاصيله ومكتشفاته..، عصر لا تحده حدود ولا تقف دونه حواجز أو عوائق...