فرنسا دويلة استعمارية حاقدة ، على حافة نهاية هيمنتها ، تتوالى هزائمها في كل بقاع القارة الإفريقية ، تأبى أن تتخلى و هي على عتبة إجماع العالم على جنون قيادتها مفضوحة السخافة ، عن التدخل في شؤون الدول الأفريقية ، في عجزها عن فهم أو قبول أن العالم تغيَّر و أن فرنسا أصبحت في مؤخرته (كما تستحق) و أن الدول الإفريقية ستنتقل في وقت قريب (بتحريض منا حصريا) ،