موريتانيا تمتلك احتياطيات كبيرة من الغاز الطبيعي والبترول، خاصة في حقل "السلحفاة الكبير" المشترك مع السنغال، وحقل "بيرالله" وحقل "شنقيط" النفطي الخاصين بموريتانيا هناك العديد من الإمكانيات التي يمكن أن يستفيد منها البلد :
ستكون هذه الانتخابات بإذن الله ، هي الأخيرة من جيلها..
كل المعطيات تؤكد أن الانتخابات القادمة ستشكل تحولا صادما لكل من يراهن على استمرار الفساد :
لقد أصبح الجميع و على رأسهم رئيس الجمهورية ، يدرك أن الفساد طال كل شيء في هذا البلد و لم يعد هناك وقت لغير استئصاله.
لتوحيد الجهود لا بد من انتهاج سياسة جديدة لتطوير التكوين التقني والمهني ومن الاولويات هذه السياسة أن تجمع كافة مؤسسات التكوين التقني والمهني المتناثرة في شتى الوزارت تحت سقف واحد وهو الوكالة الجديدة أو على الأقل جعل هذه المؤسسات تتبع للوكالة فيما يخص البرامج وآليات التقييم وتسليم الشهادات، لذا قدمت مجموعة من الأفكار في الموضوع التالي :
رؤية جديدة لمؤسسات التكوين التقني والمهني (ت ت م)
المؤسسات القائمة سابقا :
* المديرية العامة للتكوين التقني والمهني (إ ع- ت ت م)
* المعهد الوطني لترقية التكوين التقني والمهني (م و- ت ت م)
* المفتشية العامة للتكوين التقني والمهني (م ع - ت ت م)
منذ تغلغل الاستعمار الفرنسي في موريتانيا، لعب العامل اللغوي والثقافي دورًا مهمًا في تشكيل الهوية الوطنية والروابط بين مختلف الفئات العرقية، الموريتانيون الناطقون بالغة العربية، سواء كانوا من العرب البيض (البيضان) أو العرب السود (الحراطين)، يشتركون في اللغة العربية والدين الإسلامي والعادات والتقاليد والمصير المشترك كعوامل رئيسية تجمعهم، ومع ذلك، تظهر
قال الكاتب والمحلل السياسي الموريتاني عبدوالله ولد محمدو ولدبيه أن منح الموريتانيون للرئيس غزواني خمس سنوات جديدة يعني العبور بالبلد إلى شط الأمان وان " موريتانيا بيد أمينة ولله الحمد.
جاء ذلك في تصريحات صحفية لولد بيه نشرتها جريدة " بلبريس " المغربية .
في المرة الأخيرة نشرت مقالا عن التحضير لإنشاء وكالة تعنى بالتكوين التقني والمهني ومن ضمن التعليقات التي أطلعت عليها هي أن المقال كان نوعا ما طويل لذا قررت إعادة نشره على شكل مقاطع :
1- المقطع الأول : يعني ماهي الوكالة
الآفاق المستقبلية للتكوين التقني والمهني في موريتانيا
امن واستقرار الوطن من الثوابت الإيمانية وليس سلعة للمتاجرة والمزايدة مثله كالدين لا مزايدة فيه فالثوابت الوطنية هي الحفاظ على الوطن ومكاسبه وأمنه وقد قال الله عز وجل (والفتنة أشد من القتل)
وعن أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها)