..
الفُوبْيَا مرض نفسي بالأساس، يندرج ضمن أمراض القلق والخوف، يُعَرَّف بأنه "خوف متواصل من موقف أو نشاط معين عند حدوثه، أو التفكير فيه"..
للأسف يمكن أن يصيب مرض الفوبيا قاعدة عريضة من مجتمع ما، دون أن يكون الشعور بذلك جمعيا..
قليلة هي الأيام التي تمضي من المأمورية الأولى لفخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني دون انجاز يثلج الصدور، و يطمئننا كموريتانيين أن وطننا الذي طالما حلمنا بتقدمه بدأ يغذ السير نحو الإصلاح في زمن العهد و الوفاء به، بالرغم مما خلفته جائحة كورونا على الاقتصاد العالمي، لكن الخطط الناجعة، و الناجحة التي رسمتها الحكومة، و حرصت على تطبيقها نال
من الإيجابيات التي تذكر فتشكر لنظام الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني التقدم الكبير الحاصل مؤخرا في رفع معدلات التغطية الصحية للمواطنين وآخر ذلك التزام الحكومة أمس بمبلغ 2.1مليار أوقية قديمة سنويا لتأمين أزيد من 620 ألف شخص منحدرين من 100ألف أسرة من الأسر الأكثر فقرا في البلاد، حيث ظلت مسألة التأمين الصحي المجاني للفقراء والمرضى العجزة إشكالية كبيرة أخف
نشر المحامي الموريتاني المخضرم ذ/ محمدن ولد اشدو؛ رئيس فريق الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز في قضية ما بات يعرف بـ"ملف العشرية"، مقالا ضمنه ملاحظاته حول قرار النيابة العامة وضع موكله رهن الإقامة الجبرية.
وجاء في المقال الذي ختمه ولد اشدو بعبارة "يتبع بإذن الله":
جبلت على محبة أهل العلم ومحبة الصالحين والمنتسبين لمدارس التزكية خاصة إذا كانو من المهتمين بالشأن العام للمسلمين ،ومن هؤلاء فى زماننا هذا، الشيخ المجدد عبد الله ولد الشيخ المحفوظ ولد بية حفظه الله ورعاه.
لقد شاهد سكان نواكشوط المؤتمر الصحفي الذي نظمتم في مقر حزب الرباط الوطني ليلة الخميس الماضي. وقد كان الجميع ينتظر خرجة إعلامية تزلزل الساحة السياسية. إلا أن الكل في النهاية تفاجأ بكم تحاولون الظهور بمظهر لم يعهده لكم.
نص المقابلة المهمة والشاملة عن القضاء واستقلاليته، وطرق إصلاحه، ودوره في محاكمة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز المنشورة في عدد مجلتنا "المسار" الصادرة اليوم مع فضيلة القاضي الشيخ خليل ولد بومن..
القاضي الشيخ خليل ولد بومن للمسار:
جميع الزملاء الذين مر بهم ملف العشرية في النيابة والتحقيق والذين سيمر بهم من خيرة القضاة الموريتانيين