ولا تهنوا.... ولا تحزنوا...
بعد الأخبار المفرحة التي تلقاها مجتمعنا بالحمد والشكر لمستحقه جلت قدرته وعظم شأنه؛ لا يسعني إلا أن أكرر الحمد والشكر لله تعالى وادعوا الجميع لمداومة الاستغفار والتسبيح والتقديس للمنعم المتفضل والابتعاد عن لغة التحدي والانتصار، فالبلاء من الله والنجاة منه وحده لا شريك له...