بعد أيام قليلة، سيعرف الموريتانيون النسبة المئوية للوعي داخل قطاع المحاماة. نرجو أن لا يخيب الظن في هيئة واكبت كل الأحداث السياسية والحقوقية المؤلمة، وساندت، مجانا وبكل اندفاع، كل من سجنوا أو عذبوا، حيفاً وجوراً، من قبل الأنظمة المتفرعنة المتعاقبة على السلطة في بلاد السيبة. لا أفترض في المرشح محمد أحمد ولد الحاج سيدي إلا الكفاءة والجدية والانضباط.