بعد ما يزيد على سنة من تولي الرئيس الحالي لرئاسة المجلس الأعلى للقضاء سينعقد المجلس الأعلى للقضاء في ظروف لا تختلف كثيرا عن ظروف انعقاد المجالس السابقة من حيث تغييب ممثلي القضاة عن المشاركة في إعداد جدول أعمال المجلس وبهذه المناسبة أظن أنّ من الإنصاف والدفاع عن استقلال القضاء لفت انتباه المواطن والفاعلين في المجلس إلى أمور منها: